لأن منهجية البحث الفقهي هي مركز صناعة الفقيه الذي من خلاله يتم إنتاج الرؤى الفقهية المبدعة. ولأن التفكير في هذه المنهجية ليس وليد الدراسات المنهجية المعاصرة، بل يتم التعررض له في عدد من نصوص التراث الإسلامي الأصيل. يقدم المؤلف قراءة جادة للمنتج المعاصر والتجربة الحديثة التي تبذلها هذه الأمم في هذا السياق الحضاري