تعتبر مسألة الاجتهاد من المسائل المهمة التي قد أثيرت قديمًا وحديثًا. ينطلق حلاق في هذه المقالة ردًّا على شاخت -وغيره- الذي زعم أن الشريعة جامدة متحجرة، وأن مرد ذلك إلى ما زُعم أنه «انسداد لباب الاجتهاد». يتتبع حلاق جذور هذه المسألة تاريخيًّا محاولًا الجواب عن سؤال: هل سُدَّ باب الاجتهاد؟ ومن سده؟